ترجمة عبرية - شبكة قُدس: بعد فضيحة تسريب وثائق حساسة من مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، كشفت مصادر عبرية، تفاصيل جديدة عن المتورط الرئيسي لتبين أنه عمل سابقا عند الوزير المتطرف إيتمار بن غفير.
وذكرت محكمة الاحتلال التي سمحت بالنشر أن إيلي فلدشتاين وهو المتهم الرئيسي في القضية الأمنية، كان قد بدأ العمل في مكتب نتنياهو قبل سنة ويبلغ من العمر 32 عاما.
وأشارت إلى أن فلدشتاين كان يعمل كضابط عمليات في جيش الاحتلال الإسرائيلي وتحديدا في مكتب الناطق الإعلامي باسم الجيش عام 2019، فقد تجند في يونيو 2014 وعمل كمتحدث باسم شعبة الموظفين كذلك في حينه.
وعمل فلدشتاين كذلك، مسؤولاً عن الاتصال بين الجيش ووسائل الإعلام الحريدية.
وفي يوليو 2016 أنهى دورة الضباط وتم تعيينه مديرا لمكتب رئيس شعبة التخطيط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتم تسريحه من الخدمة النظامية برتبة نقيب.
ووفق التقارير العبرية، فإنه في ديسمبر 2022؛ تم تعيينه ناطقا إعلاميا عند وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير.
وفي 11 أكتوبر 2023 تم تعيينه متحدثًا في شؤون جيش الاحتلال في مكتب نتنياهو.
وفي وقت سابق، اعتُقل فلدشتاين برفقة 3 أشخاص آخرين من المؤسسة الأمنية لدى الاحتلال.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا